نبذة من الرواية
"وان عدتم .. عدنا"
يولد الإنسان من جديد بعد ليلةٍ توقع أنها من المستحيل أن تمر
ولكنها مرّت.. وأفكار كثيرة لم يجد لها تفسيراً، ولكن بعد فترة
استطاع أن يراها بكل وضوح!!
يعيش بتناقضٍ عجيب.. يرغب بالتصديق ولكن برفض تام عن
هول الخيبة..
خسر الكثير من البشر لأنهم لم يلتمسوا له العذر، لم يعتقدوا
بأنه يعيش في دوّامة نفسية أو مجتمعية أو حتى صحية..
اعتقدوا بأنهم محصنين من مصائب الحياة والظروف!
لايلزمك شخص لا يلتمس لك العذر..
وتذكر دائماً من أعطاك تمرة كنت قد زرعت نخل أمام منزله..
لربما خيرة..